حــيــــاتــــنـــــا ...حوارات
سلاماتي
أو الحوار بين تركيا والأكراد
أو الحوار بين فتح وحماس
أو الحوار بين الحكومة والإخوان
أو
أو
أو
لكن الهم الذي لا نريد أن نستوعبه أن حياتنا أساسا مجموعه من الحوارات
حوار بين الفرد وأسرته في البيت
بينه وبين زملائه في العمل
بينه وبين أصدقاءه
بينه وبين مؤيديه وبين مخالفيه
وهو إما يكون :
حوار منطوق
أو حوار مسموع
أو حوار مكتوب كما في حواراتنا على المدونات والمنتديات والرسائل
إذا بمجرد ان يتحرك لسانك مع أي شخص فإنك قد دخلت في ما يسمى بعملية الحوار
حسنا بعد كل هذه المقدمه المعلومة من الحياة بالضروره
أريد أن أقول
اننا وللأسف فقدنا هذه المهاره بشكل كبير
والتي ترتب عليها ضياع أوقات كثيره وإهدار أعمار أكثر والمشكلة الأكبر أننا لا نصل إلى شيء في الغالب
من أهم اسباب مشاكل الحوارات مشكلة الاستماع حيث أن من أكثر الناس استفادة في الحياه وأكثرهم قدره على الإلمام بأكبر قدر من كليات وجزئيات الأمور هي هذه الفضيله "الإستماع"...ولذا
نجد في سيرة النبي الكريم ما يدلنا على ذلك من حواراته صلى الله عليه وسلم مع كفار مكة مثل حواره مع الوليد بن المغيره حين جاءه مفاوضا من قبل قومه ليعرض على النبي العروض التي تقدموا بها اليه فصمت النبي الكريم إلى أن انتهى الرجل من كلامه ثم قال
الأمر الثاني
هو أن نقسم الحوار الى ثلاثة أجزاء
قبل الحوار إذا كان حوارا تآنسيا فله أسلوبه العذب والحلو كما ذكرنا في التدوينة السابقه
وإذا كان حوارا نقاشيا فيجب على الداخل فيه أن يعلم أنه يحاور أخا له إن لم يكن في الدين ففي الإنسانية وأنه لن يستعد لشن حرب ضروس عليه
وقبل الحوار ايضا عليه أن يتوقف لهنيهة ليستحضر فيها نيته الخالصة لله بدخوله هذا الحوار
وأثناء الحوار يستحضر كل صور المعرفة والعلم الذي يعرفه
ويتحلى بكل الأدب والهدوء والإنصات قدر ما يستطيع
ومن أجمل بدايات الحوار التي تستخدم أن تتحدث أنت ومحاورك عن الكليات والأشياء المتفق عليها بينكما وغالبا ما تكون كثيره وبعرض هذه الجزئيه بالذات تنكمش نقاط الحوار لتضيق في نقاط معدوده يحس فيها المتحاورين أن مشكلتهما بسيطه وتلين النفوس والقلوب أن الهوة ليست ببعيده
وفي نهاية الحوار يأتي هنا الاختبار الأهم والأقوى والذي يحدد فعلا نفسية المحاور وصدقه فأنت تكون واحد من اثنين
إما ضعيف الحجه ...ففي ذلك لا تأخذك العزة بالإثم وارضح وتنازل عن رأيك لمن أمامك كما قال أمير المؤمنين عمر الفاروق عندما قال للمراة التي نصحته وتقبلها جملته الشهيره
أو ..... ان تخرج من الحوار قوي الحجه ومنتصرا في رأيك فإياك والغرور والعجب لأن رأيك أصبح الأقوى والأصلح وغدا لك التمكين في الحجه
ولنتذكر قول الشافعي "ما ناظرت أحداً إلا أحببت أن يوفق ويسدد ويعان ويكون عليه رعاية من الله وحفظ وما ناظرت أحداً إلا ولم أبالي بين الله الحق على لساني أو لسانه"
أقول أن فكرة التنازل عن الرأي من أشد الأمور على نفوسنا عربا ومسلمين بالعادة والنفسيات وأنها من أصعب العادات على النفس حقا أن يتم اكتسابها ولكن كما نردد في كل السلوكيات أن الطبع بالتطبع وبالممارسه لا بغير ذلك وأنه لا يوجد في العادات المكتسبة مستحيل
وقبل ان أنسى هناك نوعية من الحوارات هي غالبا أكثر ما يدور بيننا تكون بين رايين كلاهما صحيح أو غالبا في آراء الأذواق والتفضيل
كمن يحب فلانا وآخر يحب علان فليس معنى أن انسانا يحب علانا أنه لا يحب الآخر وكذلك العكس لكنه التعصب يعمي أحيانا
وهذا يحب الشيخ فلان والآخر يتوسل لبوصلة رأس الآخر أن تحب شيخه أكثر
وآخر يأخذ برأي فقهي ويحاول أن يقنع الآخر أن رأيه هو الأصح والأحوط والأحزم مع انه يعرف أن كلا الرأيين صحيح والخلاف في المسأله قائم من قديم الأزل وحتى يوم الدين ولن تتفق المذاهب بنقاشهما هذا
وفي بيوتنا ترى ان الرجل قد يتمسك برايه بشده لمجرد انه الرجل وأن كلمته لا تنزل الأرض أبدا " ولا حتى المره دي".. سبحان الله
أعني أنه بالإمكان أن يحدث الشجار على مكان وضع الطعام في المنزل .... على من تسبب في اتساخ شيء ما من الأثاث ...أو على من يقوم ليطفأ الأنوار بالليل
وهو في ذلك لم يتركوا عذرا لعرب الجاهلية الذين كانوا يقيمون الحروب على عنزة شربت من بئر قوم آخرين
الحوار
كلمة واسعة جدا قد يتطرق لأحدنا عندما يسمعها عن الحوار بين أمريكا وروسياأو الحوار بين تركيا والأكراد
أو الحوار بين فتح وحماس
أو الحوار بين الحكومة والإخوان
أو
أو
أو
لكن الهم الذي لا نريد أن نستوعبه أن حياتنا أساسا مجموعه من الحوارات
حوار بين الفرد وأسرته في البيت
بينه وبين زملائه في العمل
بينه وبين أصدقاءه
بينه وبين مؤيديه وبين مخالفيه
وهو إما يكون :
حوار منطوق
أو حوار مسموع
أو حوار مكتوب كما في حواراتنا على المدونات والمنتديات والرسائل
إذا بمجرد ان يتحرك لسانك مع أي شخص فإنك قد دخلت في ما يسمى بعملية الحوار
حسنا بعد كل هذه المقدمه المعلومة من الحياة بالضروره
أريد أن أقول
اننا وللأسف فقدنا هذه المهاره بشكل كبير
والتي ترتب عليها ضياع أوقات كثيره وإهدار أعمار أكثر والمشكلة الأكبر أننا لا نصل إلى شيء في الغالب
من أهم اسباب مشاكل الحوارات مشكلة الاستماع حيث أن من أكثر الناس استفادة في الحياه وأكثرهم قدره على الإلمام بأكبر قدر من كليات وجزئيات الأمور هي هذه الفضيله "الإستماع"...ولذا
نجد في سيرة النبي الكريم ما يدلنا على ذلك من حواراته صلى الله عليه وسلم مع كفار مكة مثل حواره مع الوليد بن المغيره حين جاءه مفاوضا من قبل قومه ليعرض على النبي العروض التي تقدموا بها اليه فصمت النبي الكريم إلى أن انتهى الرجل من كلامه ثم قال
أفرغت يأبا الوليد ؟؟.......فاسمع مني
ذاك أول مؤهل لنجاح الحوار وهو حسن الاستماعالأمر الثاني
هو أن نقسم الحوار الى ثلاثة أجزاء
قبل الحوار إذا كان حوارا تآنسيا فله أسلوبه العذب والحلو كما ذكرنا في التدوينة السابقه
وإذا كان حوارا نقاشيا فيجب على الداخل فيه أن يعلم أنه يحاور أخا له إن لم يكن في الدين ففي الإنسانية وأنه لن يستعد لشن حرب ضروس عليه
وقبل الحوار ايضا عليه أن يتوقف لهنيهة ليستحضر فيها نيته الخالصة لله بدخوله هذا الحوار
وأثناء الحوار يستحضر كل صور المعرفة والعلم الذي يعرفه
ويتحلى بكل الأدب والهدوء والإنصات قدر ما يستطيع
ومن أجمل بدايات الحوار التي تستخدم أن تتحدث أنت ومحاورك عن الكليات والأشياء المتفق عليها بينكما وغالبا ما تكون كثيره وبعرض هذه الجزئيه بالذات تنكمش نقاط الحوار لتضيق في نقاط معدوده يحس فيها المتحاورين أن مشكلتهما بسيطه وتلين النفوس والقلوب أن الهوة ليست ببعيده
وفي نهاية الحوار يأتي هنا الاختبار الأهم والأقوى والذي يحدد فعلا نفسية المحاور وصدقه فأنت تكون واحد من اثنين
إما ضعيف الحجه ...ففي ذلك لا تأخذك العزة بالإثم وارضح وتنازل عن رأيك لمن أمامك كما قال أمير المؤمنين عمر الفاروق عندما قال للمراة التي نصحته وتقبلها جملته الشهيره
أصابت امرأه وأخطأ عمر
فلنا أن نتحلى بذلك ولن يتأتى الا بالممارسه والتكرار شأنه شأن كل العاداتأو ..... ان تخرج من الحوار قوي الحجه ومنتصرا في رأيك فإياك والغرور والعجب لأن رأيك أصبح الأقوى والأصلح وغدا لك التمكين في الحجه
ولنتذكر قول الشافعي "ما ناظرت أحداً إلا أحببت أن يوفق ويسدد ويعان ويكون عليه رعاية من الله وحفظ وما ناظرت أحداً إلا ولم أبالي بين الله الحق على لساني أو لسانه"
أقول أن فكرة التنازل عن الرأي من أشد الأمور على نفوسنا عربا ومسلمين بالعادة والنفسيات وأنها من أصعب العادات على النفس حقا أن يتم اكتسابها ولكن كما نردد في كل السلوكيات أن الطبع بالتطبع وبالممارسه لا بغير ذلك وأنه لا يوجد في العادات المكتسبة مستحيل
وقبل ان أنسى هناك نوعية من الحوارات هي غالبا أكثر ما يدور بيننا تكون بين رايين كلاهما صحيح أو غالبا في آراء الأذواق والتفضيل
كمن يحب فلانا وآخر يحب علان فليس معنى أن انسانا يحب علانا أنه لا يحب الآخر وكذلك العكس لكنه التعصب يعمي أحيانا
وهذا يحب الشيخ فلان والآخر يتوسل لبوصلة رأس الآخر أن تحب شيخه أكثر
وآخر يأخذ برأي فقهي ويحاول أن يقنع الآخر أن رأيه هو الأصح والأحوط والأحزم مع انه يعرف أن كلا الرأيين صحيح والخلاف في المسأله قائم من قديم الأزل وحتى يوم الدين ولن تتفق المذاهب بنقاشهما هذا
وفي بيوتنا ترى ان الرجل قد يتمسك برايه بشده لمجرد انه الرجل وأن كلمته لا تنزل الأرض أبدا " ولا حتى المره دي".. سبحان الله
أعني أنه بالإمكان أن يحدث الشجار على مكان وضع الطعام في المنزل .... على من تسبب في اتساخ شيء ما من الأثاث ...أو على من يقوم ليطفأ الأنوار بالليل
وهو في ذلك لم يتركوا عذرا لعرب الجاهلية الذين كانوا يقيمون الحروب على عنزة شربت من بئر قوم آخرين
أتمنى ألا تكون تدوينة مثالية ولكنها حقا لنتعلم ونتدرب سويا وأتمنى أن يكون التفاعل معها بروعة التفاعل في التدوينه السابقه عن لمسات الحب والجمال وإن نشارك في التعليق بمواقف نماذج حوار جاده ومثمره ما أمكن
وأن تتحول أساليبب نقدنا في الحوارات والمنتديات والمدونات الى أساليب راقيه وعالية الهدف والأخلاق
أسأل الله أن نكون ممن يعلمون ويعملون ويخلصون ويقبلون
وأن تتحول أساليبب نقدنا في الحوارات والمنتديات والمدونات الى أساليب راقيه وعالية الهدف والأخلاق
أسأل الله أن نكون ممن يعلمون ويعملون ويخلصون ويقبلون
ودمتم بخير
79 قالوا رأيهم/ أضف تعليقك:
كثيرا ما يصيبني الجنون وانا استمع لحوار عربي مصري تحديدا
فالكل يتحدث في نفس الوقت
ولا احمد يسمع الاخر
فيرفع صوته املا في ان يسمعه الاخر
فيرفع الاخر صوته
وتصل لمرحله من الاجهاد للاحبال الصوتيه و " الطبلات " السمعيه
ويعمل المخ بسرعه ليجهز الكلمات ويرميها على المستمعين بسرعه وتتابع
فيسبع الحوار معركه من فيها جنود يمسكون بالالسنه كالرشاشات يقذفون بعضهم بعضا
فلا استمعوا ولا فهموا ولا عقلوا واستحالة ان يتفقوا
اسمع لكي تفهم ثم بعدها تكلم
لكي اكون موضوعيا ما انتاقده تحديدا احيانا اساق اليه رغما عني ولكني ما البث ان اعود مرة اخرى لرشدي واستماعي
هههههههههههههه
أنا الاول
سلامات
ياحواراتك ياسيدي
مقالة رائعة و جميلة
فين الحاجات دي من زمان و لا لازم تذاكر نسا عشان تبدع اكتر
سلام
بوست مميز للغاية يا دكتور
فعلاً كم منا نسى مفهوم الحوار .. والرقى فيه
كم منا نسى متى يتكلم ومتى يصمت
أكرمك الله يا دكتور حر
جزاك الله خيراً
هكذا يبدأ الحوار
************
بالإبتسامة
********
الابتسامة لغة لا تحتاج إلى ترجمة ،هي أجمل شيء في الوجود
وسلاح للحياة والعقل ، بل هي مفتاح ٌ للقلوب
فعلها لا يكلف شيئا ، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر
لكن أثرها يخترق القلوب ، ويسلِبُ العقول
ويذهب الأحزان ، ويصفي النفوس
ويكسر الحواجز مع بني الإنسان
هكذا يبدأ الحوار
*************
بالإبتسامة
**********
الابتسامة لغة لا تحتاج إلى ترجمة ،هي أجمل شيء في الوجود
وسلاح للحياة والعقل ، بل هي مفتاح ٌ للقلوب
فعلها لا يكلف شيئا ، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر
لكن أثرها يخترق القلوب ، ويسلِبُ العقول
ويذهب الأحزان ، ويصفي النفوس
ويكسر الحواجز مع بني الإنسان
أنا عن نفسي ما فقدتهاش :)
بس فعلاً لغة الحوار و إسلوبه الراقي مفتقدة
بس لسه في أمل
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك وفعلا لا يتم ذلك إلا بالتحلي بالانصاف والاستعداد للوصول للحق أينما كان
كتب أخونا أحمد الجعلي
اتقان حياة الحوار
سلسلة كانت رائعة
انا قرأت التعليق وباكلم الراجل اهو باصالحه
وكمان في حوار تاني يا دكتور
وهو حوار الفرد مع نفسه
المشكلة في الموضوع
ان كثير ناس خرجت من الحوار إلى الجدال
وهذا بالتأكيد لن يصل بأي من المتجادلين إلى نتيجة
وزي برضه ما انت قلت كل واحد متعصب لرأي أو لفكرة ومقتنع بأنها صح ومش على استعداد يغيرها أو يناقشها
كل ما دخل حوار تلاقي بيزعق وبيتقاتل في سبيل الدفاع عن رأيه
والمشكلة الأكبر
ان كثير حوارات بدأت تخرج عن نطاق الأدب إذا أصر كل طرف على التمسك برأيه
مشكلتى انى وقت الغضب لا استطيع الانصات نهائى
لانى باكون اريد تفريغ شحنه الغضب بداخلى
ربنا يقوينى على نفسنا ونقدر ننصت اكتر ممك نتكلم
دعواتك لنا
جزاك الله خيرا على مواضيعك الجميله
هى الناس اصلا بقى عندها وقت تحاور هههههههههههههههه قولى انت بتشوف مين يتحاور ده انت لو واقف ف اوضة عمليات او حتى اوضة كشف وفتحت بؤك وسالت الدكتور دى كيس ايه بس ممكن يديك ف وشك مبقاش ف وقت للمداديه دى وهات وخد واسلوب الحوار الراقى تيجى تتفاهم مع حد دلوقت يقولك دماغك مش وقتك .. ماهو فعلا مش وقتك الراجل عندو مليون حاجه يعملها .. احنا افتقدنا البيز الرئيسه للحوار وهى الوقت فبطبيعة الحال ومع مرور الايام هننسى ازاى كنا بنتحاور اصلا ..
بوست اكتر م هايل
تحياتى
بسم الله حياتنا مليئة بالحوارات ولكن اعذروني أكثرها في كلام فارغ حتي لو تكلمنا في تحاورنا في موضوع جاد فنحن لا نتحاور ولكن نتسابق في رفع الصوت وكأن كل منا سيحصل علي جائزة اذا رفع صوته فوق صوت أخيه الحوار هو من أهم المميزات التي حبا الله بها الانسان وفضله عن غيره من الكائنات فعلينا أن نلتزم بأدب الاسلام في الحوار وأن نسمع وجهة النظر الاخري بمحمل الجد وألا أدخل الحوار وأنا مصمم علي أن فكرتي هي الصحيحة وغيري هو الخظأ فبذلك انتفت قيمة الحوار والعب هذا يظهر أكتر عند المصريين كل منهم يتخيل أنه فاهم كل حاجه وليس علي استعداد أن يقبل الرأي الاخر وأخيرا فالقرأن الكريم هو خير تجسيد للحوار الراقي الذي يعتمد علي الحجه والبرهان والحكمة واللين والموعظة الحسنة وندعو للدكتور الحر أن يوفقه الله في الامتحانات هو وابن عمر
“التعليق العاشر فيه تقدم؟؟
جزاكم الله خيرا على اثارتك لهذا الموضوع المهم جدا فى حياتنا لاننا دائما فى حالة حوارنتحدث مع أنفسنا ...نتحدث مع أسرتنا .. نتحدث مع أصدقائنا ... نتحدث مع أناس لا نعرفهم نلقاهم قدرا ونفارقهم قدراوكما قلت ليس الحوار بالحديث مشافهة فقط ولكن يوجد أيضا حوار مكتوب ..
وقد قرأت موضوع عن الحوار اليكم بعض كلماته
أرجو أن تكون أضافة للموضوع
للحوار، في اصطلاح علماء اللغة والتفسير معانٍ كثيرة وإن استوت في الإجمال، على سياق واحد. “حاوره محاورة وحواراً”. فالمحاورة هي المجاوبة، أو مراجعة النطق والكلام في المخاطبة والتحاور والتجاوب. لذلك كان لابد في الحوار من وجود طرفين: متكلم ومخاطب يتبادلان الدور.فحيناً يكون المتكلم مرسلا للكلام وحيناً متلقياً له. أي يكون المتكلم مخاطباً حين يصمت ليسمع كلام نظيره. وهكذا يدور الكلام في إطار حلقة تبادلية يكشف كل منهما عما لديه من أفكار. فيتشكّل جرّاء ذلك ما يمكن أن نسميه بالخطاب المشترك الذي تستولده القضية المتحاور بصددها
إن الحوار في معناه الصحيح لا يقوم ولا يؤدي إلى الهدف المنشود إلا إذا كان هناك احترام متبادل بين أطراف الحوار، واحترام كل جانب لوجهة نظر الجانب الآخر. وبهذا المعنى فإن الحوار يعني التسامح واحترام حرية الآخرين. واحترام الآخر لا يعني بالضرورة القبول به. وليس الهدف من الحوار مجرد فك الاشتباك بين الاراء المختلفة أو تحييد كل طرف إزاء الطرف الآخر،و إنما هدفه الأكبر هو إثراء الفكر وترسيخ قيمة التسامح بين الناس”.
دكتورنا الكبير
موضوع مهم جدا ربنا يبارك فيك
الحوار من اهم عناصر توصيل الرساله
فحتي نبلغ دعوتنا يجب ان نحسن اسلوبنا في لغه التخاطب
وبارك الله فيك ذكرك موقف الامام الشافعي
النيه من العوامل الاساسيه لان الانسان ونيته يعني لو الواحد عايز الحق فعلا مش هتفرق معاه اين يكون الحق ويتبعه بس لو عايز نفسه كما ذكرت حضرتك هتفرق معاه كتير
يعني الواحد قبل مايبدأ اي حوار يصلح نيته لله كثل مافعل سيدنا مصعب وهو يحاور سيدنا اسيد وسيدنا سعد
وجزاكم الله خير
mask
سامح
منورنا يا باشا
أبدعت في رسم الصوره الواقعيه
وانا فعلا بقول
ان الموضوع صعب بس بالتعود يمشي ان شاء الله
لك تحياتي
البيروني
هههههههههههههههههههه
على ما ضحكت كان الأول فاتك يا سيدي
هو انت يعني لازم كل تعليق تجيب السيره الحلوه دي
ماشي يا سيدي
ربنا يكرمك على التعليق الجميل
noha
الرقي دائما صعب
لكنه ليس مستحيل
لك تحياتي على التواصل والزياره
ابن عمر
يا سلام عليك يا راسي
فعلا الابتسامه اسهل مدخل
ربنا يكرمك
بس مش الابتسامه الصفرا
لازم تكون خالصه ومن جوه
ولا ايه؟
تحياتي
م محمد
مهندس مصري
اكيد ان شاء الله لسه فيه أمل
عشان كده لسه بنكتب
ربنا يبارك فيك ويكرمك يا رب
أستاذي م محمد العصفور
ربنا يكرمك يا رب
انا زرت الموضوع فعلا بس كنت عاوز اعمل حاجه مكثفه ملخصه
ربنا يخليك لنا يا غالي
هو ده فعلا الفرق بين العصفور والدكتور
أخي العزيز بهاء
نورتنا يا غالي
الحوار مع النفس يدخل في صراعات النفس الداخليه أكثر من العلن
كل ما قلت مشكلات موجوده
ربنا يعدلها ان شاء الله
دمت بخير
رفقة عمر
ليس الشديد بالصرعه ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب
تتعدل ان شاء الله
ومنورانا دايما
د يا سمين أجدع دكتوره ان شاء الله
لا انا بقى مختلف معاكي في موضوع الوقت ده
يمكن الحياه واخدانا وتعبانا فعلا لكن عمرنا أبدا ما بنبطل كلام
ده بوستاتك الأخيره كلها حوارات
لك تحياتي
عموره باشا وهب
ربنا يكرمك أيوه كده
التأصيل الجميل للغة الحوار القرآنيه هي خير دليل على فائدتها وجلائها
ياليت قومي يعلمون
بوركت يا عمرو
ومنورنا كده دايما ان شاء الله
اللؤلؤة المكنونه
انتي كده برضه أول تعليق
ولا يهمك
زتعليق كمان أكيد اضافه
وبرضه ولا يهمك
كلمه جميله ذكرتيها
وبهذا المعنى فإن الحوار يعني التسامح واحترام حرية الآخرين.
ربنا يبارك فيك يا رب وينفع بك
دمت بخير
جعفري باشا
نورتنا يا فندم
جميل ذكرك لموقف مصعب وسعد وأسيد
فعلا
أصدق الله فيه
كان لها أكبر الأثر
بالرغم من قليل الكلام
جزيت خيرا
ماشاء الله لاقوة الا بالله
ربنا يبارك فيك وينفع بكلامك يا اخي
بجد والله ما احوج الدعاة الى الله إلى قراءة تلك الكلمات .. ومش الدعاة فقط كل من له رسالة وهدف وعايز يوصل للناس لابد له من اي يجيد لغة الحوار مع الاخر ويجيد الاستماع له والنزول عن وجهة نظره اذا كانت الاصوب
بجد كل النقاط اللي حضرتك ذكرتها مهمة جدا .. ربنا يبارك في قلمك وينفعنا بما علمنا .. آمين
اختلف
قيمة الحوار موجوده وبارزه
حوار الطرشان اعنى
السلام عليكم
ساحكي لك يااخي عن احد الحوارات المثمرة والتي اتت بنتيجة رائعة
في احد الاعتصامات كنا مثبتين باب وقلنا للامن ان محدش هيدخل من الباب ده رغم انه باب رئيسي وان الناس هتدخل من باب تاني جنبه والعربيات هتلف من باب تالت
فواحنا واقفين جه واحد وعايز يدخل فاخ وقفه وقاله من الباب التاني فرد الشخص ده وقاله انا عسكري هنا (بعنتظة)
انا من الحكومة ام الاخ مسكه وشده جامد وقاله بص ياحبيبي ده باب الاخوان المسلمين اما اللي هناك ده باب الحكومة فالتاني اسبهل واخذ يجر اثواب الخيبة
وده مثال قوي علي جدية الحوار ومدي فعاليته من اخ درعمي مع احد العساكر
بهزر
القصة وما فيها من الحوار ان الناس تقدر قيمة لسانها وتعرف انه سلاح بياذي في بعض الاوقات الغير
يعني في نقاشنا لازم نراعي المسئلة هذه المسئلة جيدا ونستوعبها اننا يمكن ان نقيم حروب بلسان وزوجة تطلق بلسان وتجرح شخص وتجعله يحمل لك في قلبه اشياء ويكون قلبه غير سليم اتجاهك بلسان
اتمني انك تكون فهمت قصدي
وكم من الجرائم والمحاسن ترتكب بذاك اللسان
والسلام
جزاكم الله خيرا اخي الحبيب
اهم عوامل نجاح أي حوار هو التجرد ونبذ الاهواء والتلويح بالخير بين ثنيات هذا الحوار حتي يصل لمبغاه المراد منه
دمتم بكل خير
الموضوع مهم للغاية وهذا هو محور العلاقة المفقودة بيننا وبين الغرب على أوسع نطاق ملحوظ قي حياتنا
لذا وجب علينا تعلم أصول العلم بدقة وبراعة
كنت أتحدث مع شخص ما أمس فقلت له إن تعلمت من خلال تجربتي أن أبحث عن النقاط المشتركة بيني وبين من يتعامل معي في اي مجال
هكذا سنصل إلى أقرب حالة إلى التناغم في المجتمع لمواجهة جميع التغيرات
دمت بخير
يعنى ايه حوار
انا سمعت الكلمة دى فين قبل كدة
السلام عليكم
أنا أتأسف علشان أنا التعليق33
والله أنا مشغول قوي..إنت عارف إني داخل مسابقة قرآن..ولازم أحفظ كويس
وأنا أكتب هذا التعليق وأنا بأشد الحاجة لهذا الوقت
أتأسف ثانية
.......
نخش في التعليق
قرأت مرة مقولة جميلة جدا
هي"الحكمة عشر...تسع منها الصمت...والعاشرة قلة الكلام"ظ
ودا إلي يتصف بيه الحكماء
أما بالنسبة التنازل عن الرأي
فأنا فعلا أعاني من هذه المشكلة
أحب ألا أتنازل عن رأيي..لأن من منظوري أنا أن رأيي هو الصحيح وباقي الآراء خاطئة
وهذه فعلا مشكلة...فيجب الإستماع إلى آراء الاخرين..حتى ولو...
وأما لغة الحوار هي التي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستخدمها مع صحابته
يسألوا وهو يجيب
ولهذا ربى رسول الله صحابته تربية صحيحة
أفهمهم بطريقة جميلةو وبسيطة مفهوم الإسلام ..ألا وهي لغة الحوار
وهذا ما نفتقده في مدارسنا
لما يجي طالب يسأل الأستاذ وصط الحصة
يقوم بضربه..فعلا هذا ما يحصل في مدارسنا
وكثير منا ما يفتقد للغة الحوار
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع
وكان هذا في ميزان حسناتك
ولا تنسانا من صالح دعائكم
أنا داخل مسابقة صعبة جدا جدا جدا
إدعيلي
"أحبك الذي أحببتني فيه"
دمتم طيبين
سلام
موضوع جميل والله والموضوع مش موضوع مدونة مثالية بقدر ماحنا بنفكر بعض بالحاجت الحلوة اللى فى حياتنا علشان نمشى فى طريقنا بشكل ارقى واحسن
والله انت فتحت قدامى اكتر من حاجة انا مكنتش بعرف اتصرف فيها وحاجات تانية كنت بغلط وانا بتكلم فيها
جزاك الله كل الخير عن كل شخص يعمل بجزء من اللى فى مدونتك
تحياتى وتقديرى
هبة
أخي الحبيب
نفع الله بك واكرمك
مسألأة التنازل عن الراي لصالح طرف آخر
كما قلت من أصعب المسائل على النفس البشرية
أنا مثلا
يستحيل أن أتنازل عن رأيي لأحد إلا يعني لما أكون غلبت بالثلث
وهذه ولا شك طبيعة بشرية
بس برضه عشان الحق يتقال
أنا مبعملش كده الا لما أكون متاكد مليار في المية اني صح الصح
بس كون الانسان يتنازل هذا يدل على نفس عليّة
هدفها وغايتها الحق والصواب لا غير
تتشرف اسرة "يالانفضحهم "ا
بدعوة سيادتكم لافتتاح مقرها بالاسكندرية
مركز ضحايا
للاستشارات القانونية والتأهيل النفسى
مع مفاجأة الافتتاح
محاضرة يلقيها الناشط الحقوقى
الاستاذ / اسلام لطفى "المحامى "ا
بعنوان (مبادىء واساسيات حقوق الانسان )ا
وذلك يوم الجمعة الموافق 14/12/2007 فى تمام الساعة الواحدة ظهرا
العنوان :- 9ش مسجد الايمان متفرع من شارع اسكندر ابراهيم خلف جزارة الزهيرى - ميامى - الاسكندرية
ت:- 5484897 - 0166885063
جزاك الله خيرا أخي الحبيب..
بدايةً...
صوتك طيب في تلاوة القرآن..بارك الله فيك...
نهايةً :
أتسم في مقالاتك القراءة العميقة..
لذا فليس لي تعليق ..إلا الاستماع ...وفقط ...
فعلا كتير منا فقد لغه الحوار
وكتير منا بيدخل الحوار وهو حاطط فى دماغه ان رايه صح ومش مستعد انه يغيره هو كده بقى
بس بجد بوست جميل كالعاده
انا كده برضه التعليق الاول..هههه ولا التانى بقى صحيح مش مشكلة
ماشاء الله على المواضيع والتسلسل جميل
فعلا مهم قوى ان الواحد يتعلم اساليب الحوار من حسن الخلق وبسط الوجه وطيب الكلام وقلة الغضب ومن اهم ماذكرت حقا هوه حسن الاستماع فعلا والله بتفرق قوى ان اللى بتكلمه يحس انك مهتم بيه ومتجاوب معاه فى الحوار
***
وبالنسبة للجدال اعتقد ان كلا الطرفين يخسر ..فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبريائنا ..وإذا فزنا فقد خسرنا الطرف الاخر..فقد انهزمنا كلنا الذى
انتصر والذى ظن انه لم ينصر ..ولابد من تقبل الاختلاف فى وجهات النظر وان نكون ذو مرونة فى التحاور والاستماع (وده موضوع كبير بجد )
**
ومن الجميل ايضا ان نؤثر ونتأثر دون الذوبان فى رأى الاخرين..واذا شعر احدنا بان رايه على الحق فليثبت ولا يتاثر .....ولكن دون تعنف وشدة امام الطرف الاخر
***
قرأت هذه الجمل واعجبتنى كثيرا اتمنى ان تفيد....
- لكى تصبح متحدث لبق ..تعلم كيف تنصت
-الذى يجادل كثيرا يعمل قليــــــــلا
-اصعب من الكلام فن الصمت
- اذا اذاك احد فتذكر فضل العفو وثواب الصبر واجر الحلم
- اذا كنت على حق فلاداعى لرفع صوتك
- كن لينا من غير ضعف وشديد من غير عنف
- احسن الى الناس تستعبد قلوبهم
***
عارفة طبعا انى طولت بس احب اقول ان عجبنى قوى الكلام الجديد اللى موجود تحت الصورة
بارك الله فيك وتقبل منك وجعله الله فى ميزان حسناتك..اللهم آمين
بس بنسلم
جزاكم الله خيرا على السؤال
دعواتكم الطيبات
ما شاء الله امسك الخشب والحديد والأسمنت كمان
بعدين نيجي نحط البصمة
د نور
جزيت خيرا اختي على دوام التواصل والزيارات
وكما قلت ليس الأمر للدعاة فقط ولكنها سمة مجتمع
جزيت من الخير الكثير
ا محمد عبد الغفار
نورتنا في زيارتك الأولى يا فندم
وحوار الطرشان عندنا ليس له مثيل
تحياتي
معلش .. جيت متأخر .. لكن مافاتنيش خير كتير الحمد لله
أحب لأحييك بشدة على الموضوع
بجد موضوع جميل جدا
أعتقد أهم حاجة بين المتحاورين هى إن يكون كل واحد عنده الاستعداد إنه يتنازل عن رأيه لو شاف إن رأى غيره أصوب
و طبعا لازم قبل ما يبتدى الحوار لازم كل شخص يكون شايف إن هناك احتمال إن رأى غيره ممكن يكون أصح .. و إلا لو احنا داخلين الحوار برأى مسبق قطعى بأن آراءنا صحيحة تماما .. دة يبقى حوار طرشان كما يقال فى تراثنا الشعبى
بجد موضوع جميل و طريقة عرض هادئة ... و طبعا لازم تكون هادئة .. أمال لو مش هاتبقى هادئة فى الموضوع دة هاتبقى هادئة امتى ؟؟
:-) :-) :-)
تحياتى لك
يعقوبي بيه
يا مرحبا
بالناس المغاوير
انت درعمي ولا ايه ؟
لكن انت اصبت لب الموضوع بقضية اللسان ده
وفعلا حب الجال من آفاته
سلمنا الله أجمعين
المهاجر الى الله
تحياتي لتواصلك يا حبيب
وأسأل الله أن يجعلنا من المتجردين للحق
دمت بكل خير
صاحب المضيفه
والله يا خويا مش بيينا وبين الغرب بس
دي بيننا وبين نفسنا وقرايبنا واهلنا ومجتمعنا والكل
بس واضح ان حواراتك مع الناس جامده قوي
تحياتي الحاره
بنت خيخه
سمعت عنها قبل كده برضه
عبد الرحمن ياسين
أعانك الله يا سيدي على مسابقتك وان شاء الله تطلع الأول
طالما انا مش داخل قصادك
الحكمة عشر...تسع منها الصمت...والعاشرة قلة الكلام"
حكمه جميله
محتاجين فعلا ان احنا نغير عادتنا عليها
بارك الله فيك
ودمت بكل خير
وموفق ان شاء الله
هبه
منورانا دايما
وربنا يكرمك على الكلام الجميل ده
يا رب بس فعلا نتغير
والله لو حد واحد اتغير بس بكلمه في المدونه يبقى ليها فايده ان شاء الله
دمت بكل خير
أخي محمد صيد الخاطر
فعلا كما تقول
الموضوع صعب
لكن أملنا في التذكر والتعود
واوعاك تكون عنيد
دمت بكل خير
مبروك يا أسرة يالا نفضحهم
ويا رب يعلي الحق على أيديكم
ض خالد
منورنا دايما يا عمنا
وربنا ينفع بالقرآن
واضافاتك اكيد هتثري الموضوع وخصوصا بلغتك الجزله دي
دمت بكل خير
د نور
فعلا مشكله وان شاء الله نحاول نغيرها بإذن الله
منورانا كالعاده
ودمت بكل خير
أماني
ربنا يا رب يجزيك خير
لأ انت كده بقى معلش بقى يعني بقى
طلعتي الأولى في التعليق
اللي بيخليني أسامحك عالتأخير
هو التعليق الجامد فعلا فعلا والله
كل كلمه فيه متزنة وجميله ومفيده
ربنا يكرمك يا رب عليه
دمت بكل خير
ياااااااااااه
والدنا الغالي وطني
ربنا يكرمك يا رب
الحمد لله انك طمنتنا عليك
بس ولا تمسك حاجه خالص
اسند عالعمود وخلاص
وفي انتظارك ان شاء الله
ابن حجر العسقلاني
يا رب اشوفك كده شويه منه بس
طبعا الموضوع ده لازم يكون بهدوء
ربنا يعلمنا الخير
ويوفقنا ليه دايما
لك تحياتي
ودمت بكل خير
الله
حلو اوي الحوار الكبيردا ماشي ياباشا بقو 56 تعليق اهو
لأ بس بجد الموضوع جميل اوي واحنا فعلا لو استخدمنا الطرق دي في الحوار واتحورنا بتريقة صح هنتقدم اوي وهتتغير فينا حاجات كتير اوي
وجزاكم الله خيرا علي البوست الجامد اوي ده................
لا ده حوار كبير قوى يا دوك
انا هاخد لفه وارجع اشوف ايه الحوار
اممممممم
موضوع حلو
انا متفقه معاك ان من اساسيات الحوار الناجح وجود مستمع جيد له
وبشجع معاك حكايه ان الحوار لازم يكون ذو هدف ويتمتع بالرقى
واسمحلى اضيف معاك ان الحوار الجيد لابد وان يبنى على الاحترام المتبادل واختيار مفاتيح الكلام واطيبها
واحترام الراى والراى الاخر
مش قلتلك الموضوع اللى انت حاطه ده حوار كبير
تحياتى يا دفعه
انا بعتبر الحوار فن
لا يجيده سوى الدرك لما يحدث حوله
ولا يرتبط بشهاده جامعيه
ولكنه مهاره وثقافه لا يجيدها الا من يحمل عقل مفكر واعى
مودتى
بداية جزاك الله خيراً على روح السرد ذاته...
والانتقال من نقطة الى نقطة بسلاسة ودون تكلف ....
ولأن النفس احضرت الشح بالفعل يصعب عليها الاعتراف فتماطل وتستنكف .. ومع ان هذه مصيبه يجب ان نتخلص منها كما ذكرتم يجب ايضا على المنتصر والامر ليس معركة كما ذكرتم ايضا لكن هنا مجازاً ان يكون رقيقاً وان يخرج محاوره بذكاء من الموقف كأن يقول لقد استفدت منك كثيراً وتبين لي امور كانت خافيه .... ووو
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
صديقى وأخى العزيز محمد
أشكرك بشدة على المقال الرائع الهادف وفعلا انا كنت احتاج لقراءة مثل هذا الموضوع
لأنى اكتشفت كمعظم المصريين أفتقد لأبجاديات الحوار الراقى
الاستماع
الأعتراف بالخطأ
الهدوء
وغيرها من الفضائل التى تفضلت حضرتك وذكرتها
والحوار الراقى اولا يحافظ على المودة بين الناس
ثانيا يقصر الطريق للوصول الى الاتفاق فى الرأى
ثالثا يعظم الاستفادة من الحوار
بجد يا محمد انا مش عارف أقولك انا بحبك وبعزك أد ايه
ماشاء الله عليك
إنسان مثقف وذو أفق واسع ولغتك فى الكتابة راقية
ولك حس فنى عالى
ولا نذكى على الله احدا
وأفتخر انى صديق دائم لمدونتك الرائعة
واتمنى لك التوفيق
تحياتى
التوأمان
بس مش عارف مين اللي معلق
سعد ولا عبد الرحمن
ولا كل واحد كلمه
ما علينا
منوريني والله
بس يا ريت ان احنا كلنا فعلا نلتزم بآداب الحوار
من غير خناق
ماشي يا سعد؟
):
لماضه
مرحب بيكي
ومرحب تاني بعد اللفه
انا برضه بقولك ان التعليق ده تعليق كبير يا دفعه
قطة الصحراء
أولا منورانا
ثانيا طبعا الحوار
فن
ومهاره
ويا ما ناس تجار وفلاحين بيمشوا فيه تمام
ويا ما متعلمين
بيقفوا فيه
لك تحياتي
osaama
أنرتنا يا كريم
وأثريت ما كتب باضافتك الجميله
بوركت يدك وعقلك
ولك كل الود
الصديق الغالي والعزيز
أحمد الصباغ
شكر الله لك ما قلته
وغفر لي ما لم تعلمه
أشكرك على دوام زيارتك ومودتك
وكل شرف بذلك
ولك كل الود
حميل يا دكتور حر .. بس عايز اضف اضافة بسيطة .. ان من الممكن ان الحوار يكون حوار صامت .. وداخل الحوار الصامت هناك انواع كثيرة من الحوارات .. لكن تدوينة موفقة يا دكتور .. جزاكم الله خير
الحوار :)
الحوار من اهم الاساليب التربوية الغائبة عن حياتنا ، احياناً اشعر بأن حياتنا قائمة على الصراع وعلى ردات الفعل قليلون من يجيدون الحوار ومن يقال عنهم بأنهم يتحاورون أرى كثيراًأنهم يتشاحنون وكلٌ يحاول البحث عن منفذٍ ليثبت خطأ الطرف المقابل
اخي الفاضل دكتور حر
ان الحوار هو لغة القرآن
فهاهو حوار يوسف واخوته
وها هو حوار موسى وربه
وموسى وفرعون
وغيرههههههههها
فلابد لنا ان نرتقي في لغة الحوار
وليسمع كل منا للاخر
دون تشدد لفكرة
وجزاكم الله خيراً على هذا الموضوع
وادعوكم لزيارة مدونة ميخا لمعرفة اين الجيش العربي
الا صحيح هو الجيش العربي فين
مدونتك جميلة
دى اول زيارة ليها
انا عندى مدونة صغنطوطة اسمها سلطة
مدونة اجتماعية ساخرة
اتمنى تزورنى وتقولى رايك فيها
واتمنى تساعدنى بنشر اللينك بتاعى عندك
انا محدش لسة يعرفها
www.salataa.blogspot.com
مؤمنة اني لما اسمع صح
هاتكلم صح
جزاك الله خيرا
فعلا .. حياتنا كها حوارات .
وللأسف كثير منا يحاول ان يجتذب أطراف الحوار للهيمنة عليه .. بوسائل كثيرة مثل عدم إجراء حوار من الأساس أو رفع الصوت وغيره ..
جزاكم الله خيرا .. مقال رائع
SHAHEENSHY...فوضى منظمة
منورنا يا باشمهندس
لكن فتحت على نفسك وعليا باب
ربنا يسهل ونفهمه
لك كل الود
جمانه
شرفتنا بالزياره والتواصل
بعض الحوارات تعدى فعلا الى المشاحنات
نسأل الله السلامه
الجمعاوي الاصيل
أشكرك للتواصل والاضافه
ومعك ان شاء الله
بس هو صحيح فين؟
مروه
نورتينا في أول زياره
ويا ريت تشرفينا دايما
ونضع الرابط ان شاء الله
سها
ايمانك في محله طبعا
تحياتي لزيارتك وتواصلك
ودمت بكل خير
ابو دجانه
شرفتنا زيارتك الاولى
ونرجو دوامها بإذن الله
لك كل الود والتحيه
إزيك يا دكتور محمد
والله موضوع الحوار ده موضوع مكتسب من خبرات وإحتكاكات الفرد ببيته وفى مدرسته وفى الشارع
والمشكلة بأن الفرد يتربى على موروثات خاطئة ناتجة من فقدان القدوة ممن لهم السلطة فى إدارة الحوار فمثلا تجد (نظرية الزعيم الأوحد ) يتقمسها كل من له سلطة مش الريس بس ولكن تجدها فى الأب أو الأخ الأكبر أو فى المدرس أو فى مديرك فى العمل ومش بس كده كثيرا تراها فى القادة الذين يتصدرون العمل الدعوى وإنا لله وإنا إليه راجعون وهنا يكون مكمن الفشل
تحياتى لك أبو محمد !!!!!
Post a Comment
زد الموضوع جمالا بتعليقك