بين أن نعلم ...وأن نفعل
سلاماتي
شيء ما يؤرقني ..
ويجعلني دائما في حيرة من أمري
أراني كثيرا أعرف أشياءً كثيرة
وأجيد التحدث في قيم عديدة
بل وأترجل بسهولة لتأليف موضوع أو استنباط معنى أو خاطرة ما من موقف معين
بل والأعجب من ذلك أن الكثير الكثير ممن أعرفهم يصنعون نفس الشيء لا تطلب من أحد أن يفتعل حديثا في موضوع إلا وتكلم فيه وأجاد
فلو طلبت منه أن يتكلم مثلا عن الصلاة أو عن بر الوالدين لتحدث واستدل بآيات وأحاديث ومواقف
بل لن أكون مبالغا أنها سمة عامة في شعبنا "الفهلوي"
لن تطلب من أحد معلومات أو مشاركة في أي منحى من مناحي الكلام الا وتكلم وأفاض في ذلك
ولذا فإنك قد لا تستغرب أن معظم خلق الله لا يستفيد من خطبة الجمعة شيئا
وذلك بكل بساطة لأن معظم الجالسين يعرفون مسبقا كل ما يقول الخطيب
والذي يساهم بدوره في هذا المشكل بأنه لا يقوم بالتحضير أو التجديد أو التطوير في الأسلوب أبدا
وتستفحل هذه الظاهرة في معشر الدعاة والملتزمين فإنك عادة ما ترى فلانا يتحدث بطلاقة في أمر إيماني أو ثقافي أو دعوي وقتما يطلب منه
قد نعتبر أن هذه ايجابية يحمد عليها صاحبها
وقد أتفق معك في ذلك لكن على نحو محدود.....!
فقد قلت في البداية أن هناك شيء يؤرقني في هذا الأمر
عندما ننظر للواقع ومسيرة الحياة مقارنة بما تحمله عقولنا ولساننا تجد البون شاسعا بين ما نعلم وبين ما نفعل
قد يتحدث فينا الفرد ويجيد ويفيض عن أمر مثل الصبر لكن وقتما تحدث مصيبة تجده أول الجزعين
وكلنا يذكر حين مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر ، فقال لها : ( اتقي الله واصبري ، قالت : إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي ، ولم تعرفه ، فقيل لها : إنه النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فأتت باب النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم تجد عنده بوابين ، فقالت : لم أعرفك ، فقال : إنما الصبر عند الصدمة الأولى ) رواه البخاري
وقد تجد آخر يتحدث مثلا عن الزهد في الأموال والضياع ويعيب على أناس انغمسوا في الدنيا وتجده أول الغارقين فيها عندما تصله فقد كان يتحدث عن أمر لم يعش ولم يحس به
مثل مثل الصحابي الذي نزلت فيه آيات التوبة " ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون فأعقبهم نفاقاً في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون"
فهذا الصحابي كان حمامة المسجد ويلازم الصحابة والنبي ولكن وقت الجد كان له شأن آخر
نعرف ونتحدث ونتكلم عن
حب الله
وبر الوالدين
والزهد في الدنيا
الصبر
التحمل
التضحية بالمال والجهد والنفس
اختيار الزوجة على أساس الدين
الصدقة والإنفاق
تحمل الجيران
الايجابية
كل هذه معان من كثير من غيرها نتقن ونجيد التحدث فيها
... فقط نريد أن نتعلم أن نستحضر القيمة في وقتها ونتذكر ما نقول وما نردد وقت ما نحتاج اليه
ووقت ما يتطلب الأمر
وإلا فلا فائدة لما نعلم
وسيكون أمام الله حجة لنا لا علينا
الأمر فقط يحتاج إلى التعود ........والى التوقف لهنيهة فقط .......نستحضر ونستشعر فيها ما يجب...... وحينها وفقط ندرك قيمة المعرفة.... وحلاوة العلم والإيمان
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا
50 قالوا رأيهم/ أضف تعليقك:
ربنا يجزيك خير على الموضوع الرائع الذي حقا مس فؤادي بالكامل و منخلال تجربتي أزعم أن المشكلة تنحصر في نقطتين أولهما عدم الاحساس بالفرق الجوهري بين العلم و المعرفة ( فالعلم على حد ظني هو العمل بما تعرف) و قد أصبحت المعرفة اليوم من باب الترف العلمي أما النقطة الثانية فهي غياب الدافع أو الهم الذي يسيطر على كيان الانسان فيدفعه للعنل في اطاره نحو أهدافه وخير مثال هو ليلة الامتحان حيث تنصب قدرات الانسان و طاقاته نحو هدف و احد الا وهو النجاح في الامتحان.............أي انه أصبح همه و لو قسنا الدنيا على ذلك لكانت النتيجة واحدة فلو همنا هو الله فقط لكان القول و الفعل متوحدان
ربنا يجعلنا من الذين يعلمون فيعملون ويعملون فيخلصون
جزيتم خيرا
نقطة هامة فعلا
دمتم في رعاية الله
بداية نسأل الله أن نكون ممن يقولون فيتبعون أحسن القول وألا تختلف أقوالنا عن أفعالنا
ولكن كلامكم ذكرني بمثل مصري معروف اخونا الكريم
"المخايلة بتقعد" معناها بسيط ولكنه يحمل الكثير من المعاني بين جنباته وربما شرحت معناه في تدوينتكم تلك
نسأل الله الاخلاص في كل قول وكل عمل وأن يثبتنا على الحق قولا وفعلا
حياكم المولى
أكبر مفاجأة عندي كانت حبك للراشد، انا افتكرت إن خلاص ماعدش حد يقرأ للأستاذ.
الظاهر لسة فيه ناس عندها أذواق حلوة، والرقائق مؤثرة عندها
أنا اتعرفت عليك عن طريق خمسة فضفضة، ياريت تشرفني بالزيارة.. شكلنا هنكون أصحاب أوي.
ولما نبقى أصحاب هأقولك على شوية مفاجأت حلوة
تحدثت عن عظيم يا بن الغالي
و لقد قيل للإمام البنا رحمه الله ذات مرة : إن فلانا قد أتم حفظ القرآن , فقال : لقد زاد عدد المصاحف واحدا , القضية أخي الحبيب ليست أن نتعلم ولكن القضية أن نتعلم ونعمل بما علمنا , بهذا تكون النجاة , ولو كانت النجاة بالعلم لكان إبليس في الفردوس الأعلى من الجنة , ولكن القضية كما وضح الحبيب صلى الله عليه وسلم : ما وقر في القلب وصدقه العمل
..............
ذكرتني بكلمات سمعتها من الأستاذ مصطفي مشهور رحمه الله في عام 1979م حيث قال لنا وكنا في بداية الطريق : إن في حياة الأخ محطات ثلاث رئيسية لو إجتازها بنجاح كان من الفائزين بإذن الله
الأولى : الدراسة
الثانية : الوظيفة
الثالثة : الزواج
ملحوظة : كان أيامنا فيه حاجة إسمها وظيفة حكومية منتظرة خريج الجامعة
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم أنت المستعان
بينهما يؤتى بالرجل يوم القيامة فتندلق أقتاب بطنه
بينهما كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالاتفعلون
بينهما ابدأ بنفسك فانهها عن غيها
بينهما منافق عليم اللسان
لمن فرق بينهما
بسم الله الرحمن الرحيم ان الموضوع المطروح لهو من الاهمية بمكان فكثيرا ما نتكلم بكلمات تعودنا عليها ولا ننظر الي معانيها من كثرة تديدها ولكننا ألفنا النطق بها ولكن ليست الثقافة وحدها تكفي في كثير من الاحيان ولكن ميدان العمل هو الذي يميز من يقول ويردد بغير وعي ولا ادراك لما يقول وبين من يطبق ما يقوله في حياته ولكن الاهم والاجدي في النهاية هو ميدان العمل فعلينا أن نعي جديدا لما نقول وأن نجتهد أشد الاجتهاد بتطبيق ما نردد من معاني نبيله وعظيمة ون نرتقي بنفسنا الي درجة رقي وعظمة هذه المعاني وجزا الله الدكتور الحر كل خير عن هذا الموضوع المهم جدا ولكنا تعودنا منه علي فتح الملفات المهمة والجيدة فسلامي له
والله لقد قلت فأحسنت
وللأسف الكلام واقعي بنسبة 100 %
نسأل الله أن يجعلنا ممن يقولون ما يفعلون
الطامة الكبري..
هي أن كلا ينتقي من شرعة الرحمن ما يناسب أهوائه الا من رحم الله
وما الاسلام الا الاستسلام التام والانقياد الذي هو عماد العبودية الحقيقي
بين أن نعلم وبين أن نفعل..
ربما كانت درجة العلم أيضا غائبة
فنحن بحاجة الي أن نعلم الكثير من الأمور علي ما أرادها الله
وليس أن نطوع علمنا لضغوط الواقع
أن ننقاد لعلمنا بأحكام الله ورسوله.. لا أن نقود علمنا الي حيث الهوي أو البحث عن السلامة
إنها مرتبة العلم أراها لم تنضج بعد.. فإن نضجت علي خوف من الله آتت أكلها.. وكان العمل
وكما قال البصري حين قيل له ياعالم فقال: إنما العالم من يخشي الله
إثارة أكثر من رائعة يا دكتور
سلمت أناملك
وجعلها الله في ميزان حسناتك
اخة العزيز فى اعتقادى اننا نحتاج اكثر الى التطوير .... التطوير فى القول و العمل و الفعل .
ستجد اكثر الاعمال الناجحه و الاشخاص الناجحين متطوين فى ادائهم
و كذلك ما نفتقد اليه يااخى فى جماعتنا هو التطوير
تحياتى اليك
ابو مفراح
ربنا يكرمك يا أخي
موضوع صغير وحساس جداً
الحق إننا -يا شباب-
محتاجين ناخد بايدين بعض...
مش في طلب العلم وبس
لأ..ده أيضا في العمل بالعلم
كما كانت ام سفيان الثوري تقول له (يا بني اجعل علمك إلى عملك كالملح في الطبيخ) أو كلاما يشبه ذلك
زماننا حا زمن فهلوة
وأرخص حاجة الكلام
ببلاش يعني
لكنه غالي أوي...
وحسابه بعدين عسير
وربنا يستر علينا
ويجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
ربنا يجزيك خير يا دكتور
وانته يا اما في خمسة يا اما في ستة...
:)
موضوعك مهم أخي
وفعلا بلامس مشكلة حقيقية
كثير الناس اللي بتلاقيها في الصف الأول في المسجد لكن سلوكها لا يوحي بأي إيمان في قلوبهم
يمكن هو ناقص الاخلاص والايمان الحقيقي
نسأل الله أن نكون من المخلصين قولا وفعلا
وأن يتجاوز عن زلاتنا
يبدو أن الدكتور الحر لا يكتفي بأن يذكرنا بأكثر المواضيع حساسية على الأقل بالنسبة لي
لكن على ما يبدوا كما ذكر وبين وأفاض واستفاض في ذكر تلك الأمور التي أعدها من كبائر الدعاةونكبات العصر
تلك الأفة التي ما زلت ألدغ منها كل يوم مرة أو أزيد وللعلي أتجاهل قدر التأثير بقدر ماأرى توابع النكسة في أعماق قلبي ترجني رجا على رجات الدنيا ونوائب الدهر
لكن يحق لنا هناأن تسائل
هل فعلا أصبحنا كما قال صاحب تلك
السطور من غثائية المعاملات وتوافه الطموح الدعوي التي أصبح واقعا ملموسا يمش شغاف حياتنا على الجمله
الواقع الان أصبح أكثر تعقيدا من ذي قبل على كثرة هموم الناس ومشاكلها وحجم الانهيار السريع والمتلاحق الذي يصيب نسيجنا الفكري والموروثات القافية التي ورثناها حتى عقود قليلة ماضية
السبب هنا لا يخفى على أحد أن ذاك الأمر يحمل جزء من الحقيقة المرة التي يدركها بعضنا للأسف وهي أننا نسيج من المجتمع بكل سلبياته وايجابياته
لكن يبقى في المقابل تميزنا الفكري والحضاري والثقافي التي ترتقي به درجة أو درجات على سلم الانهيار السريع التي يعيشه أمتنا والتي ئؤخر سقوطنا في نهاية الأمر مالم نتدارك أنفسنا
ذلك يقودنا إلى نقطة أخرى هي محاولة تدارك الخطأ قبل استفحاله وأن يصبح مرضا عصيا على العلاج والمران ونصبح كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا
أضم صوتي إلى صوت الحر في سرعة معالجة تلك القضية برمتها والوصول إلى حل سريع وفعال يقينا مهاوي الردى ومصارع السوء في دنيا أصبحت كالقدر إذا استجمع غليانا
كان الله لنا جميعا ودمتم بكل الود
موضوع جميل تسلم ايدك
الامام على يقول (اعلموا ما شئتم فلن تؤجروا حتى تعملوا)
هى الفكرة مش فى الكلام والحفظ والقراءة الفكرة فى تنفيذ ده ليبقى
واقع نحياه جميعا
اسال الله ان يجعلنا مما نقول فنعمل
ونعمل فنخلص
ونخلص فيقبل منا
قولوا امين
حبيبي البيروني
جزيت خيرا حبيبي على المشاركه والتعليق وأسأل الله أن ينفع بك وبكتاباتك
فعلا هي نقطه جميله الفرق بين العلم والمعرفه وتشكل اضافه مبينه لللموضوع
ودمت بكل خير
bedo
تورت التعليقات يا سيدي
وأسأل الله أن يتقبل دعائك
ونرجو دوام التواصل
همسة قلم
فعلا والله بتقعد
وربنا يسستر
وتقبل الله دعائك
وبوركت أختى الفاضله
بوميات عيل مصري
تشرفنا بحضرتك يا فندم
ومتقلقش لسه في ناس أصيله
ايميلي موجود على المدونة
وان شاء الله نكون متواصلين
أستاذنا الغالي وطني
أسعدني مرورك وكلامك
بالنسبه لكلمة الإمام البنا فعلا أثرت معايا وحسيت بيها جدا ......وربنا يسترها معانا
وكلام الاستاذ مشهور معاي قرب يخلص اهو
ربنا يسهل
مشكور سيدي ولا تنسنا من دعواتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركااه..
والله فعلا كلامك اثر فيا ربنا يكرمك يارب
:)
والله نفس الكلام اللى كنت بقوله لنفسى من فترة
لما لقيت نفسي انغمست في الدنيا واتلاهيت على حاجات كتير كنت بعملها
وقصرت فيها
والله ما انكرش اد ايه لامتنى نفسي
لما كنت بفرط في حاجة انا بدعوا لها
والله من غير كذب وقفت مع نفسي وقفة
الحمد لله
وبدات ارجع تانى التزم باللى انا بقوله
وبقيت اسحضر الاية االكريمة
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب)
صدق الله لعظيم
يارب بجد اسالك الثبات
انا اسفة على الرغى دا بجد
حضرتك جيت على الجرح
:(
ربنا يكرمك يارب ويبارك فيك
حبيبي د عمرو
نورت التعليقات
وأشكرك على متابعة المدونة والموضوعات
وفعلا هي المشكله في إلف الكلام والتحدث
بورك فيك ودمت بخير
قبس من نور
أسأل الله أن يتقبل دعائك
وأشكرك على دوام التواصل
السلام عليكم أخي الحبيب
لمست الوتر الحساس في المسلمين الان
وللأسف ما تقوله يحدث أيضا في جديدي الالتزام
وقبل ما أتكلم عنهم
أحب أقولك ان الناس بتكون عندها مبادئ بس زي ماتقول علي ورق
بس ساعة الامتحان تلاقيهم كلهم بيسقطوا
مثلا تلاقي الرجال عارف ربنا كويس ومتدين ووووو
ومثلا يجي يتجوز....لن أتحدث عن المنكرات التي تحدث
للأسف ساعة الجد الكل إلا مارحم ربي بيقع
هل معني كده ان الخطباء مش اتكلموا عن النقطة دي ولا الدعاة ووووووو
اتكلموا كتير
والناس سمعت كتير
امال بيحصل كده ليه
إنه الوهن كما قال الحبيب
كراهية الموت وحب الدنيا
أحببنا الدنيا فقصرنا في طلب الاخرة
لا أدري ما أقوله لك
لكنني حزين
وللأسف تجد القدوة ومن هم المفروض أنهم مثالا للجميع..]قعون في الكثير من الأخطاء أيضا
قبل أن يحسبوها
ولو خرج الكلام من القلب لوصلل للقلب
ولكن الرياء طغي علينا
معلشي لازم أقوم دلوقتي علي امتحان باثولوجي وانت عارف
Pathology syndrome
دعواتكم معانا
ولنا كلام آخر إن شاء الله
نريد توضيح لهذه القصة
أقصد القصة كاملة برواياتها المختلفة
مثل مثل الصحابي الذي نزلت فيه آيات التوبة " ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون فأعقبهم نفاقاً في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون"
فهذا الصحابي كان حمامة المسجد ويلازم الصحابة والنبي ولكن وقت الجد كان له شأن آخر
وضعت يدك على جرح فنكأته
وجراح الآخرة أشد لذعا من جراح الدنيا
صدقت بكل حرف
ولهذا فليكن قريننا
(اللهم إن أعوذ بك أن أكون جسرا يعبر عليه الناس إلى الجنة ثم يقذف في النار)
نسأل الله عز وجل أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا
وألا يجعل نعمه حجة علينا
جزيت من الخير كله
صاحب القلم السكندري
منور التعليقات وربنا يبارك فيك
للأسف كلامك صحيح الى حد كبير
هو طبعا في مشكله في العلم كمان
لكن مقصدي الدائم هنا في البوست توظيف ولو بعض ما نعلم في الوقت اللزم لذلك اي وضع العلم على المحك
وجزيت خيرا
أخويا أبو مفراح
أي والله
هو التطوير المفتاح
لكل حاجه
مشكور عالمرور ودعواتك
ايه يا مولانا
؟؟؟
مالك
طمنا ع الإنطحانات
ع العموم الموضوع كبير
و لى عودة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أسمح لى اخى ان اشاركك ..
****
حقا.....لماذا لا نطبق ما تعلمناه؟
**
كم كتابا قرأنا؟ كم شريطا سمعنا؟ كم درسا حضرنا؟كم ...؟ كم...؟
**
كم من ذلك عقلنا؟وكم من ذلك طبقنا؟لماذا اصبحنا نقرأولانعمل؟لماذا قصرنا فى الواجبات وفرطنا فى المستحبات؟؟؟؟؟؟؟
**
أعتقد ان هذا يرجع الى:
1-عدم وجود الدرجة الكافية من الجدية التى تتدفع بنا الى العمل بما نعلم
"ولو أنهم فعلوا مايوعظون به لكن خيرا لهم وأشد تثبيتا"
2-الوسط البيئى..فقد يوفق الفرد لمكان طيب يتربى فيه وقد لايحصل
3-عدم المعرفة او اليقين بالأجر ممايؤدى الى ضعف العمل.
4-التقصير فى المستحبات والاكتفاء بالواجبات
5-ومن اهم الاسباب من وجهة نظرى ..طـــــــــــول الامـــــــل..
***
اسأل الله أن يعيننا على العمل بما تعلمنا وأن ينفعنا بما علمنا
....اللهم آمين
**
بارك الله فيك وبك وعليك ونفع بك الامة
..
عذرا على الاطالة
لك عندي تاج اخي الكريم
ارجو استلامه
أخونا الضاكتور
مشكور أخي على المرور
انا خلاص فاضلي 45 يوم وأخلص الدراسه خاااااااالص ان شاء الله
جميله كلمة أم سفيان
و قيم فعلا تعليقك
بورك فيك ودمت بخير
أستاذنا بهاء
كلامك حقيقي وصعب فعلا
يعني لما يكونو كده اللي في المسجد يبقى بقية الناس عامله ايه
ربنا يصلح لنا الأحوال جميعا
وجزيت خيرا على المرور
يا صاحب المضيفه
دائما تسعدني تعليقاتك التي هي بحاجه لأن تكون بوستا منفصلا
وترهقني حتى أفهم براحتي خالص الكلام رايخ فين وجاي منين
بس كلام جميل ربنا يبارك فيك واضافه واقعيه وشعوريه للموضوع وأجمل ما فيها
أضم صوتي إلى صوت الحر في سرعة معالجة تلك القضية برمتها والوصول إلى حل سريع وفعال يقينا مهاوي الردى ومصارع السوء في دنيا أصبحت كالقدر إذا استجمع غليانا
جزيت خيرا ودمت بود
محمد علي باشا
جزيت خيرا على اضافة كلمة الامام على القيمه وأسأل الله أن ينفع بها
جزيت خيرا على المرور
وان شاء الله يكون في دوام الوصال
نازك الملائكه
والله كلامك اسعدني وحسسني ان الناس فيها خير
وان التغيير لا يحتاج أكثر من همه وسعي
أشكرك على المرور
وأتمنى ان يكون كلامك لسه مخلصش على المدونة ولو مره في الشهر حتى
دمت بكل خير
اخونا الطبيب المسلم
واضح على التعليق فعلا الباثولوجي
ههههههه
لكن لسه فيه خير برضه يا عم الطبيب
الخير في وفي امتى الى يوم القيامه
لكن الخوف كل الخوف ان نقع نحن في المحظور
ربنا يوفقك ويعينك ان شاء الله
أخونا ابن عمر
جزيت خيرا على التعليق والاهتمام
لكن أظن أن روايات القصه المختلفه غير مختلفه الى حد كبير ولا يؤثر على المستفاد منها بشكل ما
جزيت خيرا
وموفق ان شاء الله
د جهاد النجمه الصامده
أسال الله لنا ولك الصمود حقا
وأكرر دعائك
وأؤمن عليه
(اللهم إن أعوذ بك أن أكون جسرا يعبر عليه الناس إلى الجنة ثم يقذف في النار)
جزيت خيرا
عم الجمعاوي
نفسي مره أشوف العوده بتاعتك دي
عموما انطحانطنا كويسه بس دعواتك معانا
أماني
والله كلامك محتاج يوضع في البوست لوحده
بارك الله فيك ونفع بك
وأشكرك على المرور
د جهااد
تم استلام التاج
وجاري محاولات الاجابه عليه
كلام مظبوط يادكتور
جزاك الله خيراً
وربنا يهدينا للخير
بصراحة يادكتور
أوقفتني أمام نفسي
بجد أخي الكريم مقالتك رائعة
لم أطلع عليها الى الان
فعلا أخي الكريم
أنا الان في احدى هذه المواقف
نسال الله تعالى
أن يجعلنا ممن يقولون فيعملون ويعملون فيقبلون
محمد أشكرك أخي على المرور
وأسأل الله أن يديم الود بيينا
حبيبنا صيد الخاطر
مرورك أسعدني وأسأل الله ان ينفعنا جميعا بما نكتب ونقول
وربنا يتم شفاء جهازك على خير
ودمت بكل ود
موضوع رائع .. و رؤية واضحة
وواقعية .. احسنت
unique
شرفتنا يا فندم
ونتمنى دوام الاتصال
قلمك رائع يا دكتور ..
جزاك الله خيراً ..
محمد عمري
نورتنا ويا ريت تنورنا على طول
وسلامي لتركيا
Post a Comment
زد الموضوع جمالا بتعليقك