في ما أؤمن به
Jun
14
في ما أؤمن به :...
أن النصر ليس هو الفوز .... بل الفوز هو الفوز العظيم عند الله.
..
النفس تحب النصر وتكره الهزيمة ... لكن قد يؤجل النصر حتى لا يكون ناقصاً.
..
في كل الأحوال .. هناك هم و أثقال .. وفي حال النصر يكون الهم هموما
وسيغيب النوم وتنقضي الراحة ... أما في الأخرى فلن يكون سوى خوف و ضيق.
..
أخوف ما أخاف في حال الهزيمة شيئين : أن يضيع الأمل .. وأن يظهر العنف في التفكير والتغيير.
..
قد لا يكون سبيل للاقناع سوى التجربة .
..
ان كانت الرؤى واضحه .. فإنك في كل الأحوال فائز .. لأنك لا تطلب دنيا بل
تطلب اصلاحا لها ونجاة لنفسك .. ان فزت.. فهما لك , وإلا فلك الثانية ..
ولتعمل لها .
..
لا أتفائل إلا بشدة الإظلام .. وضياع كل أمال
وأسباب الناس ... حينها فقط يأتي الفرج من حيث لا تحتسب ... ولا أنسى
الكلمة الخالدة ... نصر الله يأتي على غير مألوف العقول.
..
لو
أنفق الإخوان ما في الأرض جميعاً .. من أجل أن يتوافق معهم الكل على أي أمر
في أي وقت لما استطاعوا .. إلا أن الظرف اقتضى تنازل الكل وتقاربهم في
كثير من الأمور .. وهذا من حسنات ما نحن فيه.
..
لو لم تكن هذه
الفتره العصيبه .. لما اكتشفنا كثيرين .. كنا نحسبها منّا .. و تبين أنهم
"منهم" أو على الأقل ليسوا رجال حق كما كنا نظن.
..
إنهم يكيدون كيداً ... وأكيد كيداً ....... ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
...
محمد أبوزيد ..في 14/6/2012
أن النصر ليس هو الفوز .... بل الفوز هو الفوز العظيم عند الله.
..
النفس تحب النصر وتكره الهزيمة ... لكن قد يؤجل النصر حتى لا يكون ناقصاً.
..
في كل الأحوال .. هناك هم و أثقال .. وفي حال النصر يكون الهم هموما وسيغيب النوم وتنقضي الراحة ... أما في الأخرى فلن يكون سوى خوف و ضيق.
..
أخوف ما أخاف في حال الهزيمة شيئين : أن يضيع الأمل .. وأن يظهر العنف في التفكير والتغيير.
..
قد لا يكون سبيل للاقناع سوى التجربة .
..
ان كانت الرؤى واضحه .. فإنك في كل الأحوال فائز .. لأنك لا تطلب دنيا بل تطلب اصلاحا لها ونجاة لنفسك .. ان فزت.. فهما لك , وإلا فلك الثانية .. ولتعمل لها .
..
لا أتفائل إلا بشدة الإظلام .. وضياع كل أمال وأسباب الناس ... حينها فقط يأتي الفرج من حيث لا تحتسب ... ولا أنسى الكلمة الخالدة ... نصر الله يأتي على غير مألوف العقول.
..
لو أنفق الإخوان ما في الأرض جميعاً .. من أجل أن يتوافق معهم الكل على أي أمر في أي وقت لما استطاعوا .. إلا أن الظرف اقتضى تنازل الكل وتقاربهم في كثير من الأمور .. وهذا من حسنات ما نحن فيه.
..
لو لم تكن هذه الفتره العصيبه .. لما اكتشفنا كثيرين .. كنا نحسبها منّا .. و تبين أنهم "منهم" أو على الأقل ليسوا رجال حق كما كنا نظن.
..
إنهم يكيدون كيداً ... وأكيد كيداً ....... ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
...
محمد أبوزيد ..في 14/6/2012
posted under |
4 قالوا رأيهم/ أضف تعليقك:
كلام سليم..
تحياتى لك
دمت فى أمان الله..
Thanks for it .. I hope the new Topic is always
Vielen Dank .. Und ich hoffe, Sie Mved Entwicklung und Schreiben von verschiedenen Themen :)
مشكووووووور
http://www.alsadiqa.com
Post a Comment
زد الموضوع جمالا بتعليقك