إلعب مع الفريق الفائز
لا يزال وعد الله سبحانه وتعالى يتحقق من يوم لآخر والمبشرات بانتصار الدين وتمكينه تتوالى تصديقا لقوله تعالى ” ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ـ ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم ـ وعد الله لا يخلف الله وعده ” الروم 4,5
فهاهي قلوب العباد تعود أدراجها يوما بعد يوم لربها ودينها وهاهو الإسلام يواصل طرق أبواب القلوب التي رحبت به ووجدت فيه الخلاص فنجد من صور تمكين الله هذه البداية المبشرة في الانتخابات البرلمانية حيث اثبت الشعب أنه يقف في خندق واحد مع من ينادى بالإصلاح والتغيير مهما كانت المغريات فلا نملك إلا أن نخر ساجدين لربنا على فضل نعمه وكرمه ويتوالى الإحساس بتأييد الله تعالى ووقوفه إلى جانب المخلصين والمضحين في سبيل الحرية والإصلاح فقد حدث ما لو رآه أي من الناس لتعجب من الطريقة التي يفكر بها هؤلاء الناس من أنصار مرشحي الإخوان حيث شوهد رجال يضربون ونساء تهان ويضربن على وجوههن وبالأحذية و رئي العشرات ممن تحملوا الكثير من أجل فكرة آمنوا بها واحتسبوا تضحيتهم من أجلها عند ربهم الكريم وغير ذلك في فلسطين والأردن والمغرب والجزائر وتركيا
ولذا فإن الثقة بنصر الله واليقين المحتم بالنصر وأن طريق العزة و النصر لا يكون إلا هكذا وبهذا البذل والعطاء والتضحية يجعل الأمر هينا أمام كل هذه العقبات والابتلاءات ما دامت في سبيل الله وعلى طريق الجنة ونتمتم في نفوسنا لا شيء يهم ما دمنا نلعب مع الفريق الفائز
فهاهي قلوب العباد تعود أدراجها يوما بعد يوم لربها ودينها وهاهو الإسلام يواصل طرق أبواب القلوب التي رحبت به ووجدت فيه الخلاص فنجد من صور تمكين الله هذه البداية المبشرة في الانتخابات البرلمانية حيث اثبت الشعب أنه يقف في خندق واحد مع من ينادى بالإصلاح والتغيير مهما كانت المغريات فلا نملك إلا أن نخر ساجدين لربنا على فضل نعمه وكرمه ويتوالى الإحساس بتأييد الله تعالى ووقوفه إلى جانب المخلصين والمضحين في سبيل الحرية والإصلاح فقد حدث ما لو رآه أي من الناس لتعجب من الطريقة التي يفكر بها هؤلاء الناس من أنصار مرشحي الإخوان حيث شوهد رجال يضربون ونساء تهان ويضربن على وجوههن وبالأحذية و رئي العشرات ممن تحملوا الكثير من أجل فكرة آمنوا بها واحتسبوا تضحيتهم من أجلها عند ربهم الكريم وغير ذلك في فلسطين والأردن والمغرب والجزائر وتركيا
ولذا فإن الثقة بنصر الله واليقين المحتم بالنصر وأن طريق العزة و النصر لا يكون إلا هكذا وبهذا البذل والعطاء والتضحية يجعل الأمر هينا أمام كل هذه العقبات والابتلاءات ما دامت في سبيل الله وعلى طريق الجنة ونتمتم في نفوسنا لا شيء يهم ما دمنا نلعب مع الفريق الفائز
1 قالوا رأيهم/ أضف تعليقك:
مقال رائع ومدونة ممتازة تحتاج الى اشهار وبعض التطوير وتحسين المحتوى
ملاحظة على الريط الاخباري سيء والرجاء تغييره لانه يكتب اخبار خاطئة كثيرة متحيزة للسنة الرجاء تغييره وتنويع المحتوى من المقالات
اخوك بيحب بس يسمع صوتكفي القرءان بالمناسبة متسجللك مصحف وشوية اناشيد بصوتك الملائكي ده
Post a Comment
زد الموضوع جمالا بتعليقك